ليس المقصود بالهروب الكبير الفيلم الأمريكي الشهير الذي حمل هذا الاسم وأنتج عام 1963م، ويحكي قصة فرار مجموعة من جنود وضباط دول الحلفاء من المعتقلات النازية،
وأنما هروب الشيوعيين من أوساطنا هنا, ألا ترون أندحارهم وهروبهم لأ نهم أفلسوا مثل ما أفلس نظامهم من قبل, لقد حاولوا نشر أفكارهم في أوساطنا على مدى ثلاثين عاما وفشلوا ومرة أخرى حاولوا نشرها على فتيان النت وولو هاربين.
أن أختفتاء الشيوعين وأختفاء كتابتهم أنما هي هزيمه يعلمها العاقل منا فلا حاجة لأعترافهم
بهزيمتهم والحال ماترون من أختفاءهم.
فالحق يعلوا ولا يعلوا عليه.
تحياتي جنية الأسنان